يعمل الليزر بطول موجي 1470 نانومتر بدقة وأمان، ويستهدف محتوى الماء داخل الأنسجة المهبلية، مما يسبب تأثيرات حرارية محكومة تعزز الشفاء والتجدد. تم اختيار هذا الطول الموجي المحدد لأنه يسمح باختراق عميق في الطبقة المخاطية مع تقليل الضرر للأنسجة المحيطة. أثناء الإجراء، يسلم الليزر الطاقة في نبضات قصيرة، مما يضمن امتصاص الحرارة المتولدة بشكل فعال من قبل المناطق المستهدفة دون ارتفاع درجة الحرارة. عادة ما يعاني المرضى من فترة نقاهة قليلة أو معدومة بعد العلاج، والذي يمكن إكماله في غضون دقائق. تتضمن التكنولوجيا أيضًا مراقبة درجة الحرارة في الوقت الفعلي لحماية راحة المريض وفعالية العلاج.